من 2017 وما سبقها بقليل ولا أرى خيرا في2030 منذ بداية التغيرات الجوهرية للحداثة والتحديث في جميع اركان الحياة التي نشأنا عليها كالقيم الدينية والوطنية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية ،فما عادت لها ذلك المذاق الذي كنت اتحسسه عند التطرق لإحداها في اي ملتقى ،فلا مرجعية ولا توثيقات عتيقة للرجوع إليها …
أكمل القراءة »