وقال المتحدث ماتيو بروني في بيان: “هجوم اليوم زرع الموت في مكان المحبة والسلوان، بيت الرب”. وأضاف: “إنها لحظة ألم في وقت تشوش. لا يمكن قبول الإرهاب والعنف على الإطلاق”.

وقال إن البابا فرنسيس علم بالهجوم ويصلي من أجل الضحايا. وعبر البابا عن أمله في أن “يرد الشعب الفرنسي بطريقة موحدة على الشر بالخير”.