بقلم : ميَّادة مهنَّا سليمان
خُبْزٌ وَحُبٌّ
* حِيْنَ قَاسَمْتَنِيْ
رَغِيْفَ الحُبِّ
شَبِعَ قَلْبِيْ
* خُبْزُ حُبِّنَا الطَّازَجُ
لَمْ أَذُقْهُ
فِيْ هَذَا الصَّبَاحِ
كُلُّ مَا مَنَحَنِيْهِ
كِسْرَةُ لَهْفَةٍ بَائِتَةٌ
غَصَّ بِهَا قَلْبِيْ!!!
* كُلَّمَا رَآنِيْ..
سَأَلَنِي الخَبَّازُ
كَيْفَ أَعْجِنُ
خُبْزَ قَصَائِدِيْ؟
فَفِيْ حَيِّهِ
طَابُوْرٌ مِنَ الجِيَاعِ
إِلَىْ الحُبِّ!
* أَرْغِفَةُ حُبِّيْ
أَخْبِزُهَا
فِيْ تَنُّوْرِ الاشْتِيَاقِ سِرًّا
وَكَيْ نَلْتَقِيْ
أُوَزِّعُهَا عَلَىْ العُشَّاقِ نَذْرًا
* حِيْنَ قَاسَمْتَنِيْ
رَغِيْفَ الحُبِّ
شَبِعَ قَلْبِيْ
* خُبْزُ حُبِّنَا الطَّازَجُ
لَمْ أَذُقْهُ
فِيْ هَذَا الصَّبَاحِ
كُلُّ مَا مَنَحَنِيْهِ
كِسْرَةُ لَهْفَةٍ بَائِتَةٌ
غَصَّ بِهَا قَلْبِيْ!!!
* كُلَّمَا رَآنِيْ..
سَأَلَنِي الخَبَّازُ
كَيْفَ أَعْجِنُ
خُبْزَ قَصَائِدِيْ؟
فَفِيْ حَيِّهِ
طَابُوْرٌ مِنَ الجِيَاعِ
إِلَىْ الحُبِّ!
* أَرْغِفَةُ حُبِّيْ
أَخْبِزُهَا
فِيْ تَنُّوْرِ الاشْتِيَاقِ سِرًّا
وَكَيْ نَلْتَقِيْ
أُوَزِّعُهَا عَلَىْ العُشَّاقِ نَذْرًا