فتح الباب كانه اعتاد ذلك المشهد الدرامي اجرى قدماى الى داخل الشقه يلحق بي صديقي لويس حاملا الساكسفون الخاصه به القي بمعطفي على الاريكه و انا بجانبه انظر الى الفراغ رن جرس الهاتف اجاب الهاتف الالي ثم جاء صوت انثوى يقول ” مرحبا عزيزى راسل شتقت اليك كثيرا عندما تسمع …
أكمل القراءة »