تايم نيوز أوروبا بالعربي أخبار عالمية وعربية
مقالات مشابهة
للأسف التعاطي مع اي خبر او بيان يصدر من وزارتي الهجرة والتعليم المصري فيما يخص ابناؤنا في الخارج يتم تناوله في المجموعات بشكل عشوائي ،بل قد يكون رجع الصدى على المتلقي هو الضرر الذي تجنية التعليقات والمنشورات الغير مدروسة،عشرات المرات نبهنا الجاليات سواء مجموعات او افراد ان يتريسوا النشر حتى إيضاح الآلية وكذلك مصدر البيان كان يجب ان يبكر في نشر البيانات ليكون لدى أولياء الأمور الخيار بين المسار او السفارة ولنا هنا ك تايم نيوز أوروبا بالعربي إقتراح ليس بخطير ولا فريد بل كان ممكن لو تدبرتم برهة لكان تحصيل حصل.. عله خير..
تايم نيوز أوروبا بالعربي | ليندا سليم
لن اجاري التقويلات التي تجعل من المصاريف الموضوعة ك رسوم لإمتحانات ابناؤنا في الخارج ووصفها( بالسبوبة) فالكلام منتهي ومدروس ومحسوم حتى وان كان يراه الكثير تجاوز وافتراء وزيادة في المصاريف ولنا هنا ثغرة يجب ان ينتبه اليها الجميع كي يخرج من هذا المأزق دون خسائر وبنفس الميزة التي ذكرتها الهجرة المصرية ( ملف الطالب بالوطن) وبدون التطرق لتفاصيل مثل.. ما الجديد وما الفرق و ممممم ..
مدارس المسار المصري لها مصاريف محددة من قبل بدء العام الدراسي شاملة كل شئ ومنتهية بتسليم شهادة والنقل من صف لصف ..صح ؟ إذا اين الإشكالية ..
هناك مصاريف بالفعل تجتزءها اي مدرسة للإمتحانات من طبع اوراق ومن ثم توكيل مدرسين بالمراقبة والتصحيح ،هنا ادارة ابناؤنا في الخارج ستوفر على المدرسة التصحيح واعلان النتائج والشهادات بمعنى المدرسين التى كانت توظفهم لتلك المهام ليس عليهم سوى طباعة الامتحان والمراقبة فقط وبعدها كل منهم يبدء أجازته او يتنحى عن غلبة التصحيح وشبهة التمييز ومسائل كثيرة تورطت فيها بعد مدارس المسار المصري في دول الخليج كتفا بكتف مع المدارس الاهلية صاحبة ال 100% ثانوية عامة ، ولأن السلطة المخولة من قبل الحكومة المصرية لا تمنحها السيطرة على المدارس الأهلية الا في المرحلة الجامعية والتنسيق الخاص برفع معادلات الشهادات العربية والدولية كنوع من التقنين الغير وافي والذي يظلم بعض الذين يستحقون بالفعل ال100% وكان من باب اولى عقد امتحان قبول كالذي تجرية الجامعات الأهلية والخاصة بمصر كي لا تهدر حق المجتهد مع من اشترى المئة بدم بارد في سنة دراسية مصيرية…
ولكن قصة المسار تختلف ( لأنها سنوات نقل ) ولإن المنهج نفسه مختلف عن الأهلى سواء سعودي او قطري،إماراتي( أي منهج غير مصري) والمدرسين اغلبهم من العمالة المصرية الوافدة يعني مستواهم التعليمي نفس الداخل ، والإجراء الجديد لا يضر ابناؤنا ابناء المسار في شئ حال تم التعامل معه بتعقل ،و في حال تعنتت إدارة المدارس التابعين لها و لم تتصدر هي المشهد واضطر الأهالي دفع لكل طالب 150 دولار اي ما يعادل 3000 جنيها مصريا كرسوم اختبارات مع رسوم المدرسة التي تتجاوز 100 الف جنيها، فخصم مبلغ 3000 من 100 الف وإرسالها من المدارس للإدارة رأسا مع قائمة بأسماء الطلاب المسجلين بها سيكون له اثر يرضاه ولي الأمر، وبحسبة ان يستمر الطالب او يرحل عن تعليم المسار ستستصيغ المدرسة ايضا تلك المقايضة وتقبلها ولا ينقصنا الان إلا الرشداء ليتوسطوا بين إدارة الامتحانات بالتنسيق مع الملحقية الثقافية او مباشرة ومدارس المسار بعيدا تماما عن ازعاج اولياء الأمور وأبنائهم بالامور الإجرائية والمادية..باللغة الدارجة (من ذقنة وافتله)
