تايم نيوز أوروبا بالعربي أخبار عالمية وعربية
مقالات مشابهة
تايم مديرة تحرير تايم نيوز – ليندا سليم
“استكمالا لما نشرناه عن شخصية اليوم من المهجر مرحبا هو رجل يدعي “ابراهيم اﻷمير يونس المعروف بإسم امير يونس من مواليد محافظة البحيرة
ولد في 4 يناير 1956
حاصل على ليسانس آداب جامعة الاسكندرية
ومقيم في ايطاليا منذ عام 1982
قلد “يونس” رئيسا لإتحاد الجاليات المصرية في أوروبا
ورئيس الجالية المصرية في اقليم البيمونتي بالشمال الايطالي
وهو ايضا مؤسس مدرسة النيل لتدريس المنهج المصرى المعتمد لدي المكتب الثقافي بالسفارة المصرية في إيطاليا لبرنامج أبناء في الخارج والمسار المصري ..
كما هو مدير معهد كليوباترا للخدمات والتدريب في البيمونتي
ومؤسس مركز مكه الاسلامي بتورينو
إعلامي حيث عمل مقدم برنامج “امير حول العالم ” بالتليفزيون المصري
برنامج “شعوب في سفر” وبرنامج
“قصر على بابا” و “مهرجان على بابا”
بالتليفزيون الايطالي
مؤسس جريدة “اخبار الشعوب”..
شارك يونس في مبادرات عدة كلها تصب في صالح الوطن والجاليات المغتربة باوروبا علي وجه خاص بإيطاليا وهي مبادرات ذكية هدفت لدعم الوطن والمواطن .. تعود إلي العمل الجاد واﻷسلوب الحضارى مع الرقي في طرح كل القضايا العالقة والتي تشغل الصالح العام من أجل البناء والنهوض بالوطن والمواطن ومن أجل رعاية افضل للمواطن المصري بل والعربي بصفة عامة .
وفيما يخص الهجرة كان لـ ” يونس ” حديثا واصفا انفردت به أيضا تايم نيوز قائلا:
ان الهجرة الى الدول الاوروبية لها خصوصيتها وصعابها اكثر من اي دولة عربية ، نظرا لاختلاف اللغة والدين والعادات والتقاليد ، لذا يتطلب من المهاجر الى اوروبا ان يحصل على بعض الدورات مثل الدورات التثقيفية ودورات في تعليم اللغة والتعرف على النظام العام في واللوائح الخاصة بالتعايش الذكي في البلاد ..
– وعن الدور الذي قام به من أجل توفير تلك الآلية التي ذكرها للتخفيف عن المهاجر حيث أدلي ببداية المبادرة كانت في مدرسة النيل المصرية في تورينو ، لتعليم اللغة الايطالية ، و تعليم المنهج المصري لأبنائنا في الخارج حيث وازن الكفتين منها شارك في تعليم لغة البلد المهاجر فيها وإليها ومنها والأهم حافظ علي هوية المهاجر بدراسة أبنائه المنهج الوطني له من خلال دمجة مع برنامج” أبنائنا في الخارج”..
– وعن دور المرأة باوروبا وخاصة المهاجرة قال يونس:
-دور المرأة المصرية بشكل خاص والعربية بشكل عام كمعلمات لتدريس المنهج المصري بمدرسة النيل دورا رائدا لا يحتمل البهتان لما فيه من عطاء وجهد لا يقدر وتمتد سواعيهه لتثمر ايضا دور الشباب والرجال في مجالات اخرى متعددة ، فقد برع المواطن العربي بمجهوداته العظيمة ومشاركته في العمل العام ، الخدمي والثقافي والترفيهي ، من خلال المراكز الثقافية ودور العبادة ، مثل مركز مكه الاسلامي والكنيسة القبطية المصرية في مدن ّ تورينو وميلانو وروما وغيرها من المدن..
