ما زال دونالد ترمب يدير الأچندة الصهيوأمريكية أو بمعنى ادق يُشعل فتيلها كعاهرة تستقطب جنود محتمل إحتلالهم قريته ليغويهم ومن ثم ينحرهم والأمر هنا ” مُشخصن” ولا يدار بتعقل كما سبق في ملف سبوبة الوباء متعددة المنافع والتي إستغل فيها دونالد منصبه في إلقاء التُهم صوب الصين بعد ان تسبب …
أكمل القراءة »