الصين تَنكح العقل”الصهيوأمريكي”ببالُون

ما زال دونالد ترمب يدير الأچندة الصهيوأمريكية أو بمعنى ادق يُشعل فتيلها كعاهرة تستقطب جنود محتمل إحتلالهم قريته ليغويهم ومن ثم ينحرهم والأمر هنا ” مُشخصن” ولا يدار بتعقل كما سبق في ملف سبوبة الوباء متعددة المنافع والتي إستغل فيها دونالد منصبه في إلقاء التُهم صوب الصين بعد ان تسبب متعمدا في تسرب فتفشي الوباء إعلاميا ليشكل اضعاف الضرر بالهلوسة والخوف ومن ملف ( رئيسي) يضعف تمكن الكيان الصيني من الكعكة الخليجية ومن زاوية عملية التخلص من بعض الضعاف صحيا وكبار العمر لإسقاط اجورهم ومعاشاتهم والذي يراها الغرب عبئا كبيرا، و من ثم الاستفادة بعد ذلك من جمع الغنيمة جراء الحروب بين روسيا وأوكرانيا بمد أسلحة للثانية ..

تايم نيوز أوروبا بالعربي|ليندا سليم

أزمة البالون الصيني كانت نافذة جديدة استدعت الشيطان في شخص ترامب لإعادة التدوير في صالح تكهناته التي جمعت الكثير من غنائم الخليج بيع اسلحة لمتنازعين والذي يعد انتهاكا صريحا لقانون البيع والشراء في حروب مماثلة ولكننا كعرب لم نتفوه واكتفينا بمشاهدة حوث إيران يضربون مطارات السعودية والضحية اليمن-

مسؤلون دفاعيون أكدوا أن الولايات المتحدة تتعقب هذا المنطاد الصيني وتراقبه واكتفت بكونه زاد حدة التوتر في العلاقات الأميركية الصينية من جديد.. “صدقت العاهرة حين تحدثت عن الشرف حقا” وهل يعقل؟!…

الفقر يزيد في نفس ذات الوقت الذي تشيد الكثير من الدول الأبنية والطرق والفارق ان دول تفعلها بمالها واخرى بقروض طويلة الأجل مما يشعل الأزمة محليا بسبب الغلاء الناجم عن التعويم حد الغرق وكلها ملفات يجب ان تشعل انتباه المواقع الصحفية المحسوبة على القطر الاعلامي عوضا عن بالونه لا تحمل شخوصا ولا يعيرها ان تتجسس كونها بالفعل تملك تكنولوجيا فخمة لا تحتاج لجذب انتباه العالم إلا ليرى مدى عمق تفاهة أجندات بعض الاعلام العربي والغربي ولا سيما الغطرسة الصهيوأمريكية والتلاعب بعقلها بنِكَاحا رخيصا رحبت به عاهرة دون مقابل ..

الملف لم ينغلق وستستمر متابعتنا له لتنويركم ..فقط تابعونا

عن admin1

شاهد أيضاً

الإبادة الفكرية والثقافية

كتب | وائل أبو طالب إن ترسيخ وصناعة الكذب والمعلومات المغلوطة ولا سيما تلك التي …

2 تعليقات

  1. الله اكبر عليك بتاخدي العقل وجراة في محلها صادقة كتير

  2. دكتوره ليندا اريد ارسال لحضرتك ملفات هامة لن يتناولها بشرف احد غيرك اريد اصلها لحضرتك بشكل مباشر وليس اميل يدا بيد بانتظار رد حضرتك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *