كتبت | إيمان أبوالليل
تربينا جميعا على حواديت وأساطير كثيرة، والأسطورة هي نوع خاص من الأدب والذي قلما نجد قلما مبدعا حرا يستطيع التحليق بنا إلى أعلى قمم الخيال وما وراء الطبيعة.
فأين تلك الأساطير التي تشبه أساطير الرومان والماضي الغير منطقي، والممزوج بشئ من الواقع، مما يجعلنا نسبح في عالم الأحلام والمغامرات، لنحلق في الأفق
البعيد فنهرب من واقع ربما هو واقع بارد وممل.
وفي لحظة يأس من أن نجد هذا الإبداع في حكايات جديدة تناسب العصر، إذ بدم جديد ينتفض في عروق الأدب، لتعود الأسطورة من خلال أسطورة أتروبوس.. أرض الكوابيس، مع أصغر روائي في “مصر” وهو الكاتب/ عبدالرحمن أمجد أسامة
طالب مصري عمره ١٩ عام.
استطاع المبدع الصغير أن يغوص بنا في عالم الأساطير، ويداعب بقلمه الجريئ خيال القارئ، فكسر حاجز الملل والتكرار، لهذا دائما هناك أمل في إنعاش الأدب والثقافة من خلال الجيل القادم.
نبارك أول أسطورة للمبدع عبدالرحمن أمجد أسامة.
والجدير بالذكر أن عبدالرحمن قرب من إنهاء الأسطورة الثانية، وسيكون لنا معه لقاء.
شىء يدعو للفخر والاعتزاز
مبدع شاب ويكتب أساطير
ويقتحم هذا النوع من الكتابة
عظيم عظيم عظيم
استمر يا مبدع فأمامك المستقبل والخير كله إن شاء الله