تايم نيوز أوروبا بالعربي|ليندا سليم
أعلنت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي خطّتها التشغيلية لموسم رمضان عام 1445هـ والتي انطلقت من خمس مراحل أساسية تهدف لتكون تجربة القاصدين هذا العام مختلفة بمعايير وجودة عالية وتميز فريد على مستوى الخدمة وسهولة الوصول إليها ليؤدوا نسكهم وعباداتهم في أجواء روحانية .
1- تحديد المستفيدين.
2- التركيز على الخدمات المقدمة.
3- تصنيف مواقع تقديم الخدمة.
4- تحديد الأدوار التكاملية. للوكالات داخل المسجد الحرام وساحاته.
5- تُنقسم مراحل العمل إلى مرحلتين هي : (الجاهزية قبل شهر رمضان) و(التشغيل خلال شهر رمضان)أهداف الخطة
1. رفع مستوى تجربة المعتمرين والمصلين.
2. التميز التشغيلي للمسجد الحرام ومرافقه.
3. توفير وتهيئة وتمكين القوى. العاملة لتنفيذ خطط العمل
4. توفير واستخدام الأدوات والمواد ذات الجودة العالية في التشغيل وتقديم الخدمات.
5. تحقيق أعلى مستويات التكامل والتناغم داخليًا وخارجيًا.
آلية تطبيقها
1- العمل بأقصى طاقة تشغيلية .
2- توزيع كثافات الحشود على كافة المساحات وفق مناطق المستفيدين.
3- مراعاة أوقات الذروة والمناطق الأشد ازدحامًا بما يضمن توفير الخدمات في كافة المواقع وعلى مدار الساعة.
4- ضمان تقديم الخدمات من الوكالات للقاصدين والقاصدات.
الخدمات المقدمة
1- التشغيل والصيانة (الإنارة والصوت والتهوية والتكيف والمصاعد والسلالم ودورات المياه).
2- الخدمات المباشرة (السجاد والتطهير وسقيا زمزم وسفر الإفطار والعربات وكبار السن وذوو الإعاقة والجنائز وتنظيم الحشود والمصليات).
3- الخدمات الدينية (المصاحف وإجابة السائلين والاعتكاف والدروس العلمية والتطويف).
4- الخدمات الإثرائية (زيارة المكتبات والمعارض ومجمع كسوة الكعبة المشرفة).
مواقع تقديم الخدمات
أ. للمعتمر :
1. الساحات الخارجية.
2. داخل المسجد الحرام.
3. صحن المطاف .
4. المسعى .
5. المرافق الخارجية (المكتبات ومعرض عمارة الحرمين ومجمع كسوة الكعبة المشرفة) .
ب. المصلين:
1. الساحات الخارجية.
2. داخل المسجد الحرام.
نقاط الفرز للمصلين والمعتمرين
1. باب السلام.
2. باب الملك عبدالعزيز.
3. باب الملك فهد.
الجدير أنّ الخطة التشغيلية لهذا العام 1445هـ تعتمد على محورية الضيف والعناية باحتياجاته، في ظل مراقبة دؤوبة وحوكمة دقيقة لكل الخدمات المقدمة، لينعم المعتمر والمصلي والزائر منذ وصولهم وحتى خروجهم برحلة آمنة مليئة بالروحانية والإيمان بأنّ حكومتنا الرشيدة أولت اهتمامها البالغ للحرمين الشريفين ولن تألوا جهدًا في تطوير تجربة المعتمر والزائر لتحقق رؤية المملكة العربية السعودية 2030 ليصل عددهم إلى 30 مليون زائر.