رامي شعث
ابن نبيل شعث سياسي قديم من ام مصرية مكتسب عنها الجنسية بعد ان ولد في مصر وعاش فيها وبعد ان تزوج من فرنسية ( إتفرنس) كسب تعاطف السياسيين لدرجة ( ماكرون ذات نفسه) تدخل للإفراج عنه ،ومن الطبيعي جملة كبيرة من الاعلاميين تساند فكره واسقاطاته المهينة لكل عربي ( مصري ) يغير على وطنه وقد يطول تاثيره الخارج وليس على مصر وحسب لاستخدامه ملكية حق التعبير باسم ( حقوق الانسان) ومحاولة استغلال المعنى في التضاد..
تايم نيوز أوروبا بالعربي | ليندا سليم – خالد شقير:
-هل جزاء الاحسان الا الاحسان ؟ هل يحق لمن فتحت لك ذراعيها حاضنة لك ان تحتمي بمن يتمنى لها السقطات ؟
العاهرة والشرف..
حين تتحدث العاهرة عن الشرف،يتحدث الخائن عن الأمان غير مكترث ان له إناء ضخ وبصحوة ليكشف سوء النوايا وسوء العشرة ورد المعروف بحقد..
تجاهل شعث كل دم ارهق فداء للوطن من جنود ومدنيين سقطوا ضحايا التطرف المارق ،مما سبب الحسرة في قلوب اهاليهم والذي روعو مما شاهدوا من عمليات انتحارية لم تنبت الا ثمرة سم اوشك ريحها يرهق قلوبا لا تحتمل الكراهية..
حقوق شعث..
لما لم يستخدم حقه كإنسان في إدانة مدمري السياحة وتشريد ستة مليون عامل بها؟! ..
لما لم يستخدم حقه كإنسان عن حرية العقيدة ( ولكم دينكم ولي دين)؟! ..
لما لم يستخدم حقه كإنسان لكشف خونة الوطن والذين يعملون لحساب مصالح خارجية ؟!..
الإستقواء بالغرب من اجل وقف عجلة التنمية والانتقال من الدنى للعلى ومحاربة التطرف الارهابي والذي استخدموا العديد من الأسماء وهي كلها مجرد ساتر لأعمالهم الإجرامية،ضايقهم واشعل النيران في قلوبهم ما قام به رئيس جمهورية مصر العربية الذي اباد اوكار المتطرفين الإرهابيين في السودان وليبيا وسوريا والتي كادت ان تدمر تونس بعد ان استحكمت لتدمر القضية الفلسطينية بتهميشها..
..أوروبا
إن اوروبا هي عاصمة اوطان المهاجرين العرب ..
لا نشكك في فراسة إخواننا الاوروبين ولكن علينا ان نعيد لهم الترقيم بالتعليم ..
ليسوا هؤلاء من سمحتم لهم بالاحتماء بكم باصحاب راي فهم في اصل الامر يستغلونكم مثلما استغلوا اوطانهم تماما..
الغاية تبرر الوسيلة إطارهم الذي يخبأ ما يضمرونه وهو جر المجتمع الاوروبي الى معترك الارهاب بعد ان ساعدوا كتلة من المهاجرين الغير شرعيين ( السريين) اقتراب الحدود للتمكين ومن ثم التوطين..
رامي شعث..
صدقني لم يلفت انتباهي ما تقوم به من هراءات لانني اعتدت رؤية عدماء للحكمة تتهاوى رؤسهم قبل أفكارهم ولكنني ادق ناقوس الخطر للمجتمع الاوروبي من ضرورة نبذ شاكلة هذا الـ شعث ، فتركه على ما هو عليه رجس خطير،فما بالكم من مساندتهم ايضا..
ان التهاون مع تلك الشاكلة يجعلها تتفشي حالها كحال الفيروسات والاوبئه التي لا مصل له وجد الا التجاهل والاستمرار في حركة التطور التنموي والاعمار اللافت ،والذي يبدو انه كان سببا في غيرة أعداء الوطن العربي وبالأخص ( الرقعة الذهبية منه مصر) وهي ترتقي يوما بعد يوما وتستقبل اللاجئين والمُهاجرين دون تصنيفهم لا غرباء ولا كفيل يتحكم فيهم ..
كل ما تفعله مصر لمن مد يداه غارقا فنجته ان تمهله عدولا وقوامة وما ان توارى عن العبس بأصول وامن البلاد فليرضى حينها عن اي مصير ينتصره إما خائن ويلقى مصير الخونة او ساقط هوية ويعش مصير المطرود الطريد..