القاهرة | مُتابعات ثقافية لازال الجنوب يرسم بخريطته الجغرافيا ملامح إبداع من نوع خاص . لم تأتى التجربة الإبداعية المُثمرة من فراغ . . بل جاءت من عمق تجرِبة المُبدع الإنسانية فكان جزءًا لا يتجزأ منها . تبقى بصمات جيل الستينيات من جنوب الصعيد إضاءة فارقة رغم قصر تجربتهم الإبداعية …
أكمل القراءة »تفاصيل
شبكة تايم نيوز وراديو أوروبا بالعربي ترحب بإنضمام الأديبة عبير نعيم لأسرة التحرير
شبكة تايم نيوز وراديو أوروبا بالعربي يسعد أسرة تحرير شبكة «تايم نيوز وراديو أوروبا بالعربي».. وعلى رأسهم : الكاتب الصحفي الأستاذ/ سعيد السبكي رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير الشبكة الإعلامية الدولية الترحيب بانضمام : الأستاذة الأديبة / عبيـــر نعيم لفريق التحرير لدعم القسم الثقافي والاشراف عليه. متمنين لها التوفيق في …
أكمل القراءة »عَذَرِيتَنَا اَلْعَرَبِيَّةَ . . عَلَى مِقْصَلَةِ اَلِاغْتِيَالِ ! !
بقلم | الأديبة – عبير نعيم لَا شَيْءً يَشْغَلُنَا اَلْيَوْمَ إِلَّا سُؤَالٌ يُلِحُّ بِمَرَارَةٍ : نَحْنُ اَلْعَرَبَ إِلَى أَيْنَ ؟ ! فَالتَّارِيخُ دَائِمًا يُذَكِّرُنَا بِأَنَّ عَذَرِيتَنَا اَلْعَرَبِيَّةَ كَانَتْ مُسْتَبَاحَةً ؛ وَالِاسْتِعْمَارَاتُ اَلْمُتَعَاقِبَةُ عَلَيْنَا خَيْرُ دَلِيلٍ عَلَى ذَلِكَ ! ! . لَكِنَّنَا كُنَّا كـ « اَلْبِنْتَ اَلْبِكْرَ » اَلَّتِي لَا تَقْبَلُ …
أكمل القراءة »نِسَاء خَوَالَدْ | عِنْدَمَا يَكُونُ اَلْقَلَمُ فِي حَضْرَةِ اَلتَّأَدُّبِ وَالْحَيَاءِ
القاهرة | كتبت : عبير نعيم أحمد دِيوَان صَدَرَ حَدِيثًا لِلشَّاعِرِ اَلسُّعُودِيِّ اَلْكَبِيرِ دُكْتُورُ خَالِدْ خُضَرِي لَيْسَ بِجَدِيدٍ عَلَى دُرُوبِ أَقْلَامِ اَلشُّعَرَاءِ اَلسُّعُودِيِّينَ بِصِفَةٍ خَاصَّةٍ أَنْ تَعْتَلِيَ أَقْلَامَهُمْ صَهْوَةَ اَلشِّعْرِ فِي اَلْوَطَنِ اَلْعَرَبِيِّ . فَهْمُ شُعَرَاءَ بِالْفِطْرَةِ كَمَا يَقُولُ تَارِيخَ اَلشِّعْرِ عَنْهُمْ تَأَلُّقُ اَلشَّاعِرِ د خَالِدْ خُضَرِي فِي دِيوَانِهِ اَلنَّثْرِيِّ …
أكمل القراءة »البراءة | قصة قصيرة بقلم وصوت الأديبة عبير نعيم احمد
القاهرة | خاص قصة البراءة ازَحْتُ الْغُبَارَ عَنْهَا؛ وَضَعْتُهَا أَمَامَ الْحَائِطِ. هِيَ الْوَحِيدَةُ الَّتِي لَمْ يَسْرِقْهَا اللُّصُوصُ مِنْ مَنْزِلِي الْقَدِيمِ. لَمْ تَعْبَثِ السَّنَوَاتُ الطَّوِيلَةُ بِجَسَدِهَا الْبَارِدِ الْأَمْلَسِ؛ لَعَنْتُ اللُّصُوصَ أَنَّهُمْ تَرَكُوهَا! نَعَمْ لَعَنْتُهُمْ حَتَّى لَا أَرَانِي اقْتَرَبْتُ مِنْهَا. دَنَوْتُ أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ؛ حَتَّى صِرْتُ فِي مُوَاجَهَةٍ مَعَ تِلْكَ الْمِرْآةِ؛ انْدَهَشْتُ مِنَ …
أكمل القراءة »