سبوبة غلق التنسيق من الخارج | المُغتربون يناشدُون عاشور

كالعادة بدات مواسم سبوبة الإخفاقات نعم ليس لها إسم اخر فالمنتفعين من كل ازمة لن يظهروا دون معاونين لهم والعون هنا ليس بالضرورة ان يكون شراكة حاشاهم ،ولكنه جهلا بتابعيات الشق والاغلاق الغير مبرر ،فالمنطق لماذا يتم اغلاق مواقع التنسيق خارج جمهورية مصر العربية بعد ان كانت متاحة للجميع بكل هدوء واريحية فهل مفترض ان تكون الرقمنة عون ام هي خلقت ليتدبرها المشق ليزداد..

تايم نيوز أوروبا بالعربي | ليندا سليم

يناشد غفير من أبناء الخارج والداخل المقيمين بالخارج وزير التعليم العالي المصري الدكتور “محمد ايمن عاشور” اثناء التسيق للجامعات التابعة للتعليم العالي المصري لعام 2022/2023 والذي سيحل بعد عيد الاضحى المبارك تحديدا عقب نتيجة الثانوية العامة المصرية ومن ثم فتح باب التنسيق لطلاب المرحلة لتهيئتهم لدخول الجامعات الحكومية ويعقبهم طلاب المعادلة العربية والأجنبية بفتح موقع التنسيق لهم خارج مصر محل اقامتهم سواء بدول الخليج العربي او الاتحاد الأوروبي وغيرها من الدول التي بها الجالية المصرية مقيمون ،علما بان موقع التسيق كان بالفعل يعمل من الخارج سواء لطلاب الثانوية العامة المصرية المقيمون بالخارج ويريدون التنسيق اثناء اقامتهم بمحل عمل اولياء امورهم او من دارسي المناهج العربية والأجنبية الموازية ليتمكنوا من التنسيق ومن ثم النزول للوطن لتقديم الملفات الخاصة بهم بالجامعات المصرية الحكومية ..
مما جعل الأهالي يناشدون وزير التعليم العالي هو اغلاق الموقع مع ظهور مكاتب تدعي انها ستنهي لهم إجراءات التنسيق مقابل 200 دولار امريكي على ان يتم تحويل المبلغ وصور الاوراق اللازمة ،مما جعل الاهالي المغتربة تستنفر وتشجب وتتسائل على اي اساس ظهرت تلك الأشخاص؟! وهل هم نفسهم من يظهرون فترة اختبارات ابناؤنا في الخارج مستغلين الشق الواقع على المغترب من غلق المواقع وسوء إدارة المنصات ولما يغلق الموقع بعد ان كان مفتوح ومتاح؟!،والاسئلة هنا متعددة وسنكتفي بوصول صوت المتضررين من الإجراءات الأخيرة إن صدقوا طالبي الدولارات والعمل على معالجتها قبل اختبارات وقبل التسيق من اساسه حتى يتمكن ولي الامر من تسجيل رغبة ابناؤه في مكانه وبنفسه دون تدخل اي مستغل ..

عن admin1

شاهد أيضاً

خالد شقير | “يثني” دبلوماسية حرم السفير المصري بباريس

تايم نيوز أوروبا بالعربي| باريس السيدة المصرية ماهيتاب مرزوق حرم علاء يوسف سفير مصر بباريس …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *