حماية المستهلك والعلامة التجارية والغش التجاري وضرب الأكواد التي ضرت البراندات العالمية وضربتها في مقتل بداية في اوروبا ومن ثم إنتشرت في مصر من بداية تفعيل ال QR في شهادات التحصين من الأوبئة وشهادات PCR التأكد من خلو المسافر او الغير محصن من كورونا واضرب وطير…
تايم نيوز أوروبا بالعربي|علي محمود |القاهرة ..
وكإن طاقة القدر فتحت في اعين بعض التجار ليزيدوا اتجارا في سحت الناس التي ليس لها مرجع ولا خبرة في التعامل مع هؤلاء التجار الذين يستغلون ويستحلون تضليل الناس في بيع البضائع الملموسة ولكن بضمانات مضروبة وفي هذا الموضوع يطالعنا اكثر من مصدر في عاصمة جمهورية مصر العربية بين العديد من المناطق المتفرقة في منطقة شبرا ومدينة نصر والحلمية وشارع السودان واللبيني ومعظمهم تجار شباب بذرة تجار كبار ارداو ان يتبلوا خبرات ذويهم ببعض الحداقة وتشغيل المخ والمبرر ان السلعة تمام والضمان وقتها يحلها الحلال..
كل هذا قد يكون مقبولا رغم جرمه في اكثر من مادة دستورية ولكن ما زاد الطين بلة هو الخدع الكثيرة التي لا مبرر لها الا وان حان وقت العقاب لفاعلها وهي التضليل ..{يقولون مالا يفعلون } حين يوعدون ويخلفون بمنتهى التبجح..
وسيرصد مراسلي تايم نيوز أوروبا بالعربي قريبا بعض التفاصيل عن اسماء المنتجات والبراندات التي احتلت مؤخرا قائمة الأكواد المضروبة مع كشف الآلية التي يتبعوها في التربح من البسطاء بمعاونة بعض الوكلاء المتضررين والذي بالفعل كشفوا بعض التلاعبات مؤخرا ووعدوا كتيبة تايم نيوز أوروبا بالعربي قريبا تعاونا فريد بالتقدم رسميا ببلاغ للنائب العام ومباحث الغش التجاري وحماية المستهلك واقحام وسائل الإعلام البديلة ك الفيس بوك والتلجرام لعرض بعض المنتجات المضروبة سواء في بنيتها او في اكوادها وهو امرا دخيل على ثقافتنا العربية من تجار الماسون والامر قد يكشف بعض الزوايا الميتة ..فقط تابعونا..