جرعة واحدة لمتلقي اللقاح داخل المملكة تُجنبه الحجر المؤسسي

 

تايم نيوز اوروبا بالعربي|ليندا سليم

تشهد المملكة العربية السعودية مؤخرا مفارقات بين في البيانات التي تتداولها بعض القنوات ما بين “وقاية ” و”وزارة الصحة ” “ووزارة الداخلية “واخر بيان إنساني صدر مساء أمس الثلاثاء الموافق اول يونيو حيث سمحت المملكة بدخول الزوجة المرافقة للمقيم المحصن دخول المملكة دون تحصين واستبدلت الحجر المؤسسي بالحجز المنزلي وتفاعل ذلك بعض الجاليات رغم انهم بالفعل قد حصل أغلبهم على الجرعة الأولى من اللقاحات المعمول بها في المملكة مثل استرازينكا والآخر اضطر لأخذ سينافرم وهو لم تجيزة المملكة حتى الآن ولكن لا مجال الإختيار والموجود أو المناسب هو ما يتم أخذه ..

جرعة واحدة داخل المملكة وجرعتان لخارج المملكة

العجيب هنا أن المملكة العربية السعودية فرضت على المقيم الذي تلقي الجرعة الأولى خارج المملكة بعدم تسجيل الجرعة في تطبيق توكلنا الا بعض اكتمال الجرعتان ويعتبر غير محصن في حين من أخذ نفس نوع اللقاح داخل المملكة جرعة أولى على سبيل المثال” استرازينكا” ليظهر في التطبيق   ( محصن جرعة أولى ) ..
والأعجب أن المملكة العربية السعودية نفسها أجلت إعطاء الجرعة الثانية للجميع لحين إشعار آخر ورجعت لقرار أن الجرعة الثانوية لأولولية كبار العمر فوق ال65 عام والأمراض المزمنة و…
إذا كيف تسن المملكة تأجيل الجرعة الثانية لكل من تلقى الجرعة الأولى داخل المملكة وتحكم على من اضطرته الظروف اخذ الجرعة بوطنه أو الوطن العالق فيه أن يطول استبعاده حتى يمر ثلاثة أشهر لأخذ الجرعة الثانية أو يتم حجرة مؤسسى ويتكبد عناء الحجر أسبوعا بالمملكة ويسبقة 14 يوم في دول غير معلق الطيران بها … كيف؟!

توثيق الجرعة الاولى لتجنب الحجر المؤسسي

ولذا تطالب الجالية العربية بشكل عام توثيق الجرعة الأولى واعتمادها للجميع في المملكة العربية السعودية  إعمالا بمبدأ التكافؤ طالما أنه نفس اللقاح المعمول به داخل أراضيها لرفع هذا الثقل مو كاهل المقيم المغترب مع توضيح الآلية والتوثيقات المطلوبه ،علما بأن هناك بالفعل مقيمين وثقوا وحصلوا على الموافقة من جرعة أولى فقط وآخرون تم الرد عليهم بالرفض والقصة أصبحت عشوائية وغير واضحة المعالم …

عن admin1

شاهد أيضاً

فتاوى العلماء|”لا تراعى الواقع وتأثيرها على مصداقيتهم لدى الجمهور”

فتوى العلماء هى مصدر هام للتوجية والإرشاد للناس فى مختلف القضايا الدينية و الإجتماعية، ومع …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *