ألبرت تتألق في زووم الشـــائعات والأخبار الزائفة تقنيات الذكاء الإصطناعى

تايم نيوز هولندا| زووم

 

-اماني ألبرت بدأت اللقاء من خلال برنامج زووم و بعد تقديمها من قبل د كريمة وموضوع حول تقنيات الذكاء الصناعي وادوات لتحسين المصداقية ام مصنع للأخبار الزاائفة وشددت على تقنيات التزييف العميق ووضحت بالكواكب التي حلت مكان البشر الذي تناولت معظم مشاهد سينمائية وصراع البشر والآله وتنبا السينما مثل الساعات رآها الواقع وتطور الذكاء الصناعي وطفرة علم التسويق في مجال الروبرتس وعدم جدالة مقارنة بالإنسان ومن ثم تطورت الروبرتس مستعوضة انجاز الإنسان بشكل مخيف وتقاريره المفصله التي يقوم بها وبعد أن كانت خيال تحولت للحقيقة واستمثلت بتحليل الترجمة الفورية وغيرها وكذلك الأشعة والبورصة ومدي تطور الآلة وفوقها عن البشر قد يصل لقيادة الشاحنات في مقتبل عام 2027 واحاطت بمحاكاة الذكاء البشري بعد تحميل كم وفير من الداتا والقدرة الاستنتاجية كتنبأ في تمثيل وفهم المعلومات دون تخزينها في ذاكرته الإلكترونية.

ظهور مصطلح الانترنت وربط الأشياء ليتم إرسال واستقبال بيانات وعلى تأثيره في الجنس البشري.

والحديث فيما يخص الإعلاميين والذكاء الإصطناعي في انتاج إعلامي سريع دون اخلال وتدني الجودة مع ضغط السرعة، وذلك

استخدام الروبرتس مثل السوشل برس واستخدام مذيعات بالفعل روبرتس وليسوا بشريين واستعرضت مذيعة ومذيع للأخبار الصينية..

وتكلمت عن اكثر من موقع الكتروني استخدم بالفعل هذة التقنية ك الجارديان والسي ان أن مع اقتراح عنوان يهتم به الجمهور ويترك الباقي للروبرتس.

وتعاظم سلوك الشراء الفردي الرقمي وحسبة مهولة بالأرقام استعرضتها مستحدثة الملتقى الدكتورة ألبرت حيث كشفت خطوات تطور استخراج البيانات كتابة النصوص والسؤال هل يتفوق الروبرتس عن البشر؟ ولماذا وعليه فالتقصي حول نوعية البرامج التي تراقب مدى مصداقية الاستمارات بأنواعها كالعاطفية منها وكشف المضمون مع اختبار المطور منها مع نفجاة إنتشار الاخبار الزائفة وانتشارها بشكل أوسع بنسبة 70بالمئة كونها مثيرة وجاذبة وعلامة استفهام حول هذا التحيز المعرفي والفيس بوك سبق ونوهت على ضرورة اكتشاف الزائفمن الاخبار والقا بالكورة في ملعب مستقبل المتن الخبري ومدي استجابته مع الخبر زائف كان او صادق.

خطورة الفصل بين الخبر الزائف والذكاء الصناعي هل هو طوق نجاة او شريك في الضجيج الإعلامي واستمثلت بفيديو هات مفبركة بين لاوباما وكذلك سامسونج وصورة الموناليزا وتقنية اللعب بالفوتوشوب مرحبا كما كان بالألعاب وهذا ما جري في فيديو أوباما وخطورة الأمر في التقنية العالية التي لعبت فيها التكنولوجيا من صور لسياسيين وفنانين وبدرجات لا تبلغ الشكك والتي بدأت في سيناريوهات خطيرة لو استخدمت في تصريحات زائفة لقيادات دول وتغير ما ادلوا به.

وعرفتها بكونها سلاح ممكن استخدامة في هدم الدول فضلا عن الأسلحة النووية وبديلها الذكاء الإصطناعي.

واختتمت الدكتورة ألبرت بالشرائح واستمثلت بالخنزيرة وتسجيل دماغها وتنبوءه بالسلوك وربطها سوويينج روبرت مرحبا لتحويل الخيال العلمي للربط الدماغ من وإلى عن طريق إشارات وقراءة انشطة الدماغ البشري.

واستخدامها في أماكن حساسة فيها للتحكم والتخاطر دون كلام والأمر وايفتح علامات استفهام والسؤال حول خطورته وحروب الجيل السابع وزراعة شريحة بالمخ بالتحكم في البشر..

وبدأت دكتورة باسنت ودراسة قامت بها بالفعل عن الذكاء الاصطناعى مرحبا وتطوير أجهزة بالخبر الكاذب لتزيد من تعقيداتة وسد الثغرات لاكتشاف التعلية عن الغير والزيرو إر والأفلام التي قامت بها أمريكا وتصحيح الوورد ضمن الذكاء الصناعي كقاموس تقني وابليكشن 3 ابل مثل فيلم هير وارتباط بطل الفيلم وحديثه مع ثيري وافتقاده إليها عند تغيرها والدخول في نكسة عاطفية واستفاضت بتوثيقات عدة منها نظرية تحليل الأطر من خلال المضمون..

-دعا مركز بحوث الرأى العام بكلية الإعلام وتكنولوجيا الإتصال

جامعة جنوب الوادى بالتعاون مع شعبة الشائعات والأخبار الكاذبة بمنتدي الأصالة والتجديد في بحوث الاعلام وبحضور باقة من أعضاء هيئة التدريس والباحثين والمهتمين

للمشـــاركة في اللقاء الخاص ب الشـــائعات والأخبار الزائفة تقنيات الذكاء الإصطناعى..

عن admin1

شاهد أيضاً

شاهد | أنا الفريدة..فيلم سينمائي عن الكعبة المشرفة

تايم نيوز أوروبا بالعربي | الحرم المكي أطلقت الهيئة العامة للعناية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *