اكد “خالد شقير ” مراسل تايم نيوز هولندا في فرنسا ” ومن ارض الحدث ، أثناء متابعة مسيرة هائلة ضد العنصرية :
.أن الشرطه الفرنسيه ليست عنصريه ولكن يوجد بداخلها عدد من العنصريين مثل باقي قطاعات الدوله بالرغم من حاله الطواريء الصحيه التي تعيشها فرنسا .
خرج مجموعه من الشباب الفرنسي بمساندة احزاب يساريه تتهم الشرطه الفرنسيه بالعنصرية وتندد بغياب القضاء في قضيه شاب فرنسي من اصل افريقي يدعي اداما تروري 24عام كان قد هرب من كنترول للشرطه وتم القاء القبض عليه ثم اعلنوا انها توفي نتيجه اجهاد وازمه قلبيه 2016.
.جاءت قضيه موت فلويد لتذكر الفرنسيين بقضيته وخرج الالاف للتنديد بعدم وجود عداله بفرنسا وفتح تحقيق اخر يدين ثلاثه من الشرطه كانو قد ارتموا علي امادا. مما ادي الي وفاته حسب اسرته ومحاميهم
وحسب استطلاع للرأي بفرنسا واحد من بين كل ثلاثه فرنسيين لا يثق في الشرطه
وكان شعار المتظاهرين شرطه في كل مكان ولاوجود للعداله
ولفت نظري صوره لشاب اسود لون وجه بالاسود ورسم علي جسمه علم فلسطين وكتب بعض الحروف للتعبير علي غضبه من العنصريه مرحبا ولافته فيها ” حياة الإنسان مهمة وجديرا بالذكر رفضه عمل تصريح معه.
لمشاهدة الفيديو اضغط الرابط.