صحة وحياة | تايم نيوز أوروبا بالعربي
كشفت مراكز الأبحاث البيئية والصحية أن انتشار التلوث البلاستيكي في المحيطات، يؤدي إلى الإضرار بالبكتيريا التي يحتاجها البشر، للمساعدة على التنفس الصحي.
ويأتي عُشر الأكسجين المستنشق، من نوع واحد فقط من بكتيريا المحيط، عبر عملية التمثيل الضوئي.
ولكن الدراسات وجدت أن المواد الكيميائية، التي تتسرب من النفايات البلاستيكية، يمكن أن توقف إنتشار البكتيريا المنتجة للأكسجين وتضر بنموها.
وتثير هذه النتائج مخاوف كبيرة، حيث أن البلاستيك الموجود في المحيط سيفوق الأسماك بحلول عام 2050، ليؤثر على البكتيريا الحيوية والضرورية.